معلومات عن فطريات الأظافر
عناصر المحتوي
مقالات قد تهمك
.
كيفية الوقاية من فطريات الأظافر
- علاج أي جروح أو خدوش في الحال وتعقيمها جيدًا، والعناية بقص الأظافر بطريقة صحيحة مع استخدام الكحول.
- لعدم تكون البكتريا أو غسل اليدين والقدمين جيدًا، ثم تجفيف اليدين بعد كل مرة تلمس بها الماء والقدمين أيضًا خاصة بعد الاستحمام.
- تهوية القدمين من حين للآخر، ونقعها في ماء دافئ بعد المشاوير الطويلة، ويجب استخدام أحذية ذات نعل بسيط ورياضي وأن تكون ذات تهوية جيدة، واستخدام بودرة القدم المعقمة.
- قص الأظافر من حين لآخر مع إزالة الزوائد بطرق آمنة.
- عدم المشي في الأماكن الرطبة دون حذاء، لأن ذلك يسبب تشققات ينتج عنها ببكتريا الأقدام.
- وكذلك من يعملوا بأيديهم في أماكن شديدة الرطوبة، أو النساء عند غسل الصحون يجب استعمال قفازين.
- ثم غسل اليدين وترطيبها بعد الانتهاء، ولو كان هنا عمال يعملون في مصانع.
- يجب ان يرتدون في أرجلهم جوارب وقفرات تمتص العرق.
- عدم لمس الظفر المصاب لغيره فيجب ضمده جيدًا حتى لا يعدي غيره.
- استخدام بودرة القدم القاتلة للبكتريا فهي توجد في الصيدليات بروائح متعددة، خاصة للأشخاص.
- الذين يمكثون في مشاوير أو أعمال طويلة دون تغيير الحذاء.
أعراض فطريات الأظافر
- من الأعراض الأولية لظهور فطريات الأظافر هي ظهور تضاعف في حجم الظفر أو شبه ورم فيه.
- أو يمكن أن يكون الظفر ينمو بشكل قاسي عن العادة، مما يسبب تشوه في الصورة الأصلية.
- ويكون سهل الكسر عند وجود تلك الأعراض وشديد الحساسية.
- تغير لون الظفر ويلاحظ تعكر في لونه، وعند الإهمال يتحول لأغمق لون ويبدأ بالانفصال عن الأصبع.
- ولابد من إتمام العلاج عند تلك الحالة حتى لا ينمو بعده ظفر مشوه.
- عندما لا يعرف الشخص التفريق بين إن كان ظفره تعرض للتلوث أو أنه بسبب فطر أصابه عليه التوجه للطبيب والبدأ في العلاج لأن تطور المرض أيًا سببه غير محمود عواقبه.
- وجود ألم ونغزات مكان الظفر، مع وجود حكة، وإن كان هناك شقوق فعندها سوف يتعرض الظفر للتلوث.
- وصول الفطر للأوعية الدموية المتصلة بلحم الظفر، وهذا يحدث عن أصحاب المناعة الضعيفة، وينتج عنه التهاب قوي.
- ظهور احمرار وسخونة في مكان الإصابة واحمرار وهذه الأعراض بدائية في الظهور، فعند ملاحظة ذلك يجب أن يتم العلاج فورًا حتى لا تتكون الفطريات بشكل أسرع.
أسباب فطريات الأظافر
- هناك عدة أسباب تؤدي إلى إصابة الظفر منها العدوى، خاصة في الأماكن العامة، أو محلات التجميل عند عمل البدي كير.
- وهذا ينتج عن عدم تعقيم المكا والأجهزة جيدًا، كما أنها تحدث من الشواطئ التي تعتبر منطقة رطبة.
- يتشارك بها الأشخاص المصابة وغيرهم، وكذلك استخدام أدوات العناية بالأظافر من شخص لأخر في نفس المنزل.
- وجود مرض من تلك الأمراض: داء السكري، ضعف الماعة، السرطان، الإيدز، الصدفية.
- هذه الأمراض تعرضه للإصابة بالفطريات، تناول التي أدوية تقلل من المناعة كالستيرويدات.
- ارتداء أحذية ضيقة فترة طويلة، فهذا يسبب تعرق في منطقة الأظافر، وبسبب الضغط تتغلل البكتيريا بداخل الظفر.
- ضعف الأظافر بسبب إهمال العلاج والكدمات وهذا يجعله عرضة للإصابة بالفطريات.
عوامل خطر فطريات الأظافر
هناك بعض العوامل إن توفرت فهي تشكل خطرًا على وجود أي نوع من فطريات الأظافر، ومنها ما يلي:
- وجود تلوث في الظفر بسبب جرح أو إصابة وإهمال علاجه.
- مرض السكري وضعف المناعة.
- العمل في بيئة شديدة الرطوبة وعديمة التهوية مما يؤدي لكثرة التعرق.
- الشيخوخة، فهي سبب رئيسي في ضعف تدفق الدم إلى الظفر المصاب مما يؤدي إلى ظهور الفطريات فيه.
علاج فطريات الأظافر
لا شك أن هناك بعض الناس من يلجؤون للأدوية الموصوفة دون طبيب وهذا ربما يزيد من تدهور الحالة ووجود مضاعفات.
مما يؤدي إلى تكرار الإصابة في أماكن جديدة، لابد من استشارة طبيب لمعرفة نوع المرض وشدته، لأن الأدوية التي توصف تختلف في السرعة والكمية والنوع.
وكيفية الاستخدام أيضًا، فهناك علاج عن طريق الفم كمضادات حيوية وهناك ما يدهن بها الجلد كالماسة والكريمات، وذلك فصلناه فيما يلي حسب التأثير وبعيدًا عن اسم الدواء:
- المضاد الفطري عن طرق الفم، هو دواء أكثر فاعلية من الدواء الموضعي، وتكون جرعته ما بين أسبوعين إلى شهر حسب الحالة.
- حتى ينمو ظفر جديد يخلصنا من العدوى، وربما ينتج عنها بعض الآثار الجانبية.
- كريم طبي للأظافر، هو يتغلل حتى يصل للفطريات، يوضع على الظفر ثم ننتظر حتى يمتص الكريم الظفر وبعد ذلك نقوم بفركه.
- طلاء طبي للأظافر، وهو علاج بطيء المفعول ولكنه محبب لدى الأطباء لقلة آثاره الجانبية.
- الجراحة، هي أخر مرحلة يلجأ لها الطبيب، يكون فيها الألم مضاعف وقوي على المريض.
- لذا يلجأ الطبيب عند فشل العلاج للحالة، فهي عملية بسيطة جدًا ومفعولها في التعافي كبير، يتم فيها إزالة الظفر كليًا.
- الليزر في بعض الحالات يتم اللجوء له كحل سريع.
وتكون المدة اللازمة لعلاج فطريات الأظافر ما لا يقل عن شهرين وربما تستمر لمدة تتراوح ما بين ثمان إلى 12 شهر.
العلاجات المنزلية
من أهم الأوقات للعلاج هو وقت المريض في المنزل، فعليه على الفور البدء في خطوات العلاج التي منها:
- الكريمات التي تحتوي على اليوريا بعد قص الأظافر، ونقع الظفر المصاب في الماء وتجفيفه، ثم دهن العلاج والضغط عليه للتأكد من تغلله.
- الحرص على لبس حذاء واسع وعازل للرطوبة ويمتص العرق جيدًا، والاهتمام بنظافة الحذاء والقدمين.
هناك أيضًا تركيبة مشهورة في الصيدليات لعلاج الأظافر تتكون من:
مقدار من البيروكسيد الهيدروجيني، ونسبة من الكحول الإيثيلي تركيز معين، مع ملعقتان من الخل الأبيض، وتحفظ في مكان بارد وجاف.
وتستخدم بعد غسل الظفر ونقعه في الماء حتى يلين قليلًا، ثم يتم تنشيفه من الماء جيدًا، ونضع عليه التركيبة التي أعدها الصيدلي عن طريق قطنه مشبعة منه.
والحرص طوال فترة العلاج على رش الكحول وتنظيف الأظفر المصاب وتهويته، وشر الكثير من العصائر التي تحتوي على مواد قاتلة للفطريات كالتي تحتوي على فيتامين سي وغيره.