حقن باسط للعضلات ومضاد للالتهاب
عناصر المحتوي
مقالات قد تهمك
حقن باسط للعضلات ومضاد للالتهاب
أفضل طريقة لعلاج مشكلة العضلات المصابة أو الملتهبة هو أخذ الحقن وذلك لأنها عادةً ما تكون سريعة المفعول، لذا نعرف فيما يلي سوف نتعرف على واحدة من أفضل الحقن التي تساهم في بسط العضلات، ومنها دواء جينوتروبين:
- يعد هذا الدواء عبارة عن مجموعة من الأمبولات التي يتم حقنها.
- تعد هذه الحقنة واحدة من أقوى والحقن من حيث المفعول في هذا التخصص.
- صممت هذه الحقن في الأصل لعلاج حالات ضمور العضلات، وذلك بفضل المادة الفعالة التي تحتوي عليها وهي مادة السوماتروبين.
- تساعد هذه الحقنة على خلق توازن للأشخاص الذين يعانون من خلل في الهرمونات.
- تستخدم هذه الحقن كثيراً في مجال بناء كمال الأجسام، وتعزز عملية بناء الكتلة العضلية، وذلك بفعل تعزيز المادة الفعالة فيها على زيادة معدلات تصنيع كل من الكالسيوم والبروتين في العظام.
- تساعد هذه الحقنة كذلك على تعزيز عملية إفراز هرمون النمو في جسم الإنسان، وهذا الأمر يعزز معدل حرق الدهون في الجسم.
- بشأن هذا النوع من الحقن يفضل تجنب استخدامه من قبل المرأة الحامل، أو المرأة التي تخطط للحمل قريباً، وذلك لأن المادة الفعالة كثيراً ما تسبب تشوهات للأجنة.
- يفضل تجنب أخذ هذا الدواء بدون الرجوع إلى طبيب مباشر.
دواء سبازموسين
- يعتبر دواء سبازموسين واحد من أفضل الأدوية المتوفرة في شكل حقن، ومن شأنها أن تعمل كمضاد للتقلصات، وكذلك التشنجات العضلية.
- يساعد هذا الدواء سواء كان حقنة أو حبوب على تخفيف الشد العضلي، وترخية العضلات، وتخليص المريض من الآلام الناتجة عن التشنج العضلي والتقلصات.
- يجدر الحذر من تناول هذا الدواء إذا كنت ممن يعانون من ارتجاع في المريء أو كان لديك مشاكل صحية فيما يتعلق بالجهاز الهضمي، أو إذا كنت مريض كبد أو قلب، أو كلى، أو كان لديك مشاكل في الغدة الدرقية.
اسم دواء باسط للعضلات ومضاد للالتهاب
يوجد خيارات عديدة من بين الأدوية المتوفرة في الأسواق في الوقت الحالي، حيث كثيراً من هذه الأدوية تساعد على علاج العضلات، وتخفيف حدة الألم الناتج عن التشنجات، وفيما يلي نتعرف على بعض من هذه الأدوية:
دواء ديمرا Dimra
- يعد هذا الدواء واحد من أفضل الأدوية التي يمكن استخدامها لتكون باسطة للعضلات، وذلك بفضل احتوائها على العديد من المواد الفعالة التي تساعد على تخليص المريض من تقلصات العضلات، ومعالجة الالتهاب.
- يساهم هذا الدواء كذلك في تخفيف وتسكين الألم الناتج عن هذا النوع من الإصابات.
- يحتوي هذا الدواء على مادة فعالة ممتازة وهي مادة الميثوكاربامول، حيث تعمل على تهدئة العضلات ومساعدتها على الاسترخاء.
- يحتوي كذلك هذا الدواء على مادة أخرى وهي ديكلوفيناك البوتاسيوم وهي مادة معروف عنها فعاليتها القوية في تسكين الآلام.
- يجب على مرضى الكلى والكبد والحوامل والمرضعات، وكذلك مرضى التهاب القولون، وقرحة المعدة تناول هذا الدواء.
دواء ميوفين Myofen
- واحد من أفضل الأدوية المستخدمة حديثاً في علاج وتهدئة العضلات، وتسكين الألم الذي ينتج عن التشنجات.
- يمكن أن يستخدم كذلك في حالة التعرض إلى التواء أو خلع في المفاصل، أو حالات الإصابة بتصلب في الرقبة، ويخفف كذلك من الصداع الذي يمكن أن ينتج عن هذه الحالة.
- يحتوي هذا الدواء على مادة فعالة وهي ايبوبروفين وهي إحدى المواد المضادة للالتهاب.
تنويه: ينصح قبل تناول أي دواء من هذه الأدوية أن يتم مراجعة طبيب مختص، وذلك لأن الحصول على تشخيص صحيح يساعد على اختيار دواء مناسب للحالة المرضية.
وهذا بدوره يسرع من وتيرة العلاج، بالإضافة إلى أن الدواء يختلف من مريض إلى آخر بناءً على عوامل عديدة منها العمر، والحالة الصحية، وطبيعة الإصابة، والعمل.
أضرار الحقن الباسطة للعضلات
يوجد بعض الأعراض الجانبية المعرض المريض للإصابة بها جراء تناول أي من الأدوية الباسطة للعضلات، ومنا ما يلي:
- آلام المعدة.
- الإصابة بالإمساك.
- القيء.
- الشعور بالغثيان.
- الإصابة بالإسهال.
- الإصابة بالانتفاخ في البطن.
- الشعور بتعب وإرهاق عام.
- الشعور الدائم بالنعاس.
- الإصابة بعسر الهضم.
- الدوخة.
آثار جانبية نادرة الحدوث
فيما يلي نعرض بعض الآثار الجانبية التي نادراً ما تحدث ومنها ما يلي:
- براز ذو لون غامق.
- الإصابة بالتهاب في البنكرياس.
- الإصابة بقرحة في المعدة.
- والإصابة بنزيف في الأمعاء.
- الإصابة باضطرابات في وظائف الكبد.
موانع استعمال الحقن الباسطة للعضلات
نعرف فيما يلي الحالات التي يمنع عليها استخدام الحقن الباسطة للعضلات، ومن هذه الحالات ما يلي:
- المصابين بمشاكل في تجلط الدم.
- المصابين بمرض الربو.
- الأشخاص الذين يعانون من الحساسية تجاه أحد المواد الفعالة الخاصة بالدواء.
- والأشخاص الذين يتناولون دواء سيولة الدم.
- الأشخاص الذين يعانون من أمراض في الأوعية الدموية والقلب.
- الأشخاص الذين يتناولون الكحول.
- النساء الحوامل أو المرضعات.