افضل مؤلفات توفيق الحكيم
عناصر المحتوي
مقالات قد تهمك
نبذه عن اعمال توفيق الحكيم من مؤلفات توفيق الحكيم:[١] من مسرحياته: أهل الكهف، وشهرزاد، وعهد الشيطان، وسليمان الحكيم، والملك أوديب، وبجماليون، ورحلة إلى الغد، ودقت الساعة، وإيزيس، والحب العذري، ولعبة الموت، وشمس النهار، ومصير صرصار، والحمير.
- من قصصه ورواياته: القصر المسحور، وعودة الروح، وعصفور من الشرق، وليلة الزفاف، ويوميات نائب في الأرياف، والرباط المقدس، وعصا الحكيم.
- من مقالاته المجموعة في كتب: تحت شمس الفكر، وزهرة العمر، وفن الأدب، وحماري قال لي، وتأملات في السياسة، وأدب الحياة، ورحلة بين عصرين، وعودة الوعي، ونظريات في الدين والثقافة والمجتمع، وأحاديث الأربعاء، ومصر بين عهدين، وثورة الشباب، وفي الوقت الضائع.
- ويشار إلى وجود مؤلفات سابقة الذكر تمّ ترجمتها إلى اللغة الإنجليزية، مثل: شهرزاد، وعودة الروح، ويوميات نائب في الأرياف، وعصفور من الشرق، وبجماليون، والملك أوديب، ورحلة إلى الغد، ومصير صرصار، وشمس النهار. ومؤلفات أخرى لم تُذكر، مثل: أهل الكهف، وعدالة وفن قصص، وسليمان الحكيم، ونهر الجنون، والشيطان في خطر، وبين يوم وليلة، والمخرج، وبيت النمل، والزمار، وبراكسا أو مشكلة الحكم، والسياسة والسلام، وصلاة الملائكة، والطعام لكلّ فم، والأيدي الناعمة، وشاعر على القمر، والورطة، والعش الهادئ، وأريد أن أقتل، والساحرة، ولو عرف الشباب -الكنز، ودقّت الساعة، أنشودة الموت، والموت والحب، والسلطان الحائر، ويا طالع الشجرة، والشهيد، والمرأة التى غلبت الشيطان.[٢]
نبذة عن توفيق الحكيم
هو حسين توفيق إسماعيل أحمد الحكيم، وهو روائيّ مصريّ وقصصيّ وكاتب للمسرحية، درس في مدارس الكتّاب الواقعة في قرى دلتا النيل، حيث درس بمدرسة محمد علي، ثمّ مدرسة دمنهور الابتدائية، ثمّ انتقل للإسكندرية لدراسة المرحلة الثانوية. أخذ شهادة القانون من مدرسة الحقوق في القاهرة، ثمّ انتقل إلى باريس لإكمال دراسته في ذات التخصص، إلّا أنّه عاد قبل إتمامه للدكتوراه.[١] وُلد توفيق الحكيم في الإسكندرية عام 1898م،[٢] وقيل في 1897م،[٣] وقيل في 1902م،[١] وتوفي في السابع والعشرين من يوليو للعام 1987م.[٢]
سمات أعمال توفيق الحكيم
اتّسمت أعماله بسلاسة اللغة، وتنوّعها في مجاليّ المسرحية والرواية، وانتشرت بشكلٍ واسعٍ جداً، وقد وصلت مؤلفاته إلى إحدى وثلاثين مسرحية، واثنتي عشرة رواية، وحوالي ثلاثين مؤلّفاً في المقالات، والأبحاث المجمّعة في كتب،[١] ورغم الإنتاج الوفير لتوفيق الحكيم، إلّا أنّ عدد مسرحياته التي يُمكن تمثيلها على المسرح كانت قليلة جداً؛ فغالبيتها كُتبت لتُقرأ لا لتُمثّل.[٣]
كتاب شمس الفكر
تحدّث توفيق الحكيم في كتابه تحت شمس الفكر الصادر عن مكتبة مصر على العديد من المواضيع، منها: عقيدة الإيمان، والدفاع عن الإسلام، والمرأة في شباب النبي، وجوهر الدين، والأدب والفن والثقافة، والنقد، وأسلوب الله في خلقه، وغاية الأدب والفن، والفن والإصلاح، والثقافة الشرقية، وكتلة الروح الشرقي، وإحياء الثقافة العربية القديمة، والمرأة وأشواكها، والمرأة والعظمة.[٤]
كتاب فن الأدب
وهو صادر عن دار مصر للطباعة ، وتحدّث فيه توفيق الحكيم حول الأدب العربيّ، وعلاقة الأدب بالفن، والعلم، والحضارة، والمسرح، والصحافة والسينما، ومشكلات الأدب والأدب وأجياله، والأدب والتزاماته.[٥]
كتاب مصر بين عهدين
وتحدّث توفيق الحكيم خلاله حول: روح مصر بين عهدين، ومصر بين عهدين في رحلة على جناح عصفور، ورحلة حول الحاضر، ورحلة حول الشخصية المصرية، والعوالم، ومن رسائل زهرة العمر، وقضية الشخصية المصرية، والتعليم بين الماء والهواء والطعام لكل فم وعقل.[٦]
آراء النقّاد
ومن آراء النقّاد في أعمال توفيق الحكيم ما يأتي:[٢]
- ذكر زكي مبارك أنّ توفيق الحكيم أديب بالفطرة، إلّا أنّه بحاجة إلى أدوات الأديب؛ فهو لم يُبدع إلّا في كتاب عصفور من الشرق؛ وذلك لأنّه -في هذا الكتاب- كتب بصفته إنساناً لا كاتباً مشهوراً.
- ذكر شارل بوردون أنّ قيمة الرواية المصريّة (عودة الروح) تكمن في أنّها عبّرت عن عوائد وروح مصر، كما وتكمن في الاختلاف بين ضعف الفلاح الظاهر وقوّة روحه المخبّأة.
- ذكر مارك دي لا فورج أنّ الحكيم من أكبر كتّاب العالم العربيّ، وأنّ روايته (عودة الروح) تتضمّن العديد من الأسس الحقيقية.